جارى البحث

برنامج إيران النووي

برنامج إيران النووي
إيران: لم نعد ملزمين بالقيود المرتبطة ببرنامجنا النووي
أعلنت إيران السبت أنها لم تعد ملزمة بـ"القيود" المرتبطة ببرنامجها النووي مع انتهاء مدة اتفاق دولي أبرم قبل عشر سنوات. وبعد أعوام من التفاوض، أبرم هذا الاتفاق بين إيران والقوى الكبرى (الولايات المتحدة والصين وروسيا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا)، وأتاح تقييد نشاطات طهران النووية لقاء رفع عقوبات اقتصادية صارمة كان مجلس الأمن قد فرضها عليها. وحدد موعد انتهاء الاتفاق في 18 تشرين الأول/أكتوبر 2025 أي بعد عشر سنوات على مصادقة الأمم المتحدة على النص بموجب القرار 2231. ورغم النفي الإيراني المتكرر، تشتبه الدول الغربية وإسرائيل بأن إيران تطور السلاح النووي. وقالت الخارجية الإيرانية في بيان إن "كل التدابير (الواردة في الاتفاق) بما يشمل القيود على البرنامج النووي الإيراني والآليات ذات الصلة، تعتبر منتهية"، مؤكدة "التزام إيران الثابت بالدبلوماسية". ويحدد الاتفاق سقفا لتخصيب اليورانيوم الإيراني عند مستوى 3,67 % وينص على إشراف صارم على نشاطات طهران النووية من جانب الوكالة الدولية للطاقة الذرية. - الانسحاب الأميركي - لكن واشنطن انسحبت منه في العام 2018 خلال الولاية الأولى للرئيس دونالد ترامب، وأعادت فرض ع
18-10-2025
برنامج إيران النووي
نيوزيلندا تعيد فرض العقوبات على إيران بسبب البرنامج النووي
قال وزير الخارجية النيوزيلندي وينستون بيترز في بيان الجمعة، إن بلاده تعيد فرض العقوبات على إيران بسبب المخاوف من عدم امتثالها لالتزاماتها النووية. وجاء في البيان أن إعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة جاء نتيجة لعدم امتثال إيران لشروط خطة العمل الشاملة المشتركة المعترف بها دوليا والتي تم توقيعها في عام 2015. وستدخل العقوبات حيز التنفيذ في 18 تشرين الأول. جاء هذا بعد أن أعادت كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا فرض عقوبات الأمم المتحدة أيضا بدعوى انتهاك إيران لالتزاماتها، وعقب اتهام أستراليا لطهران في آب الماضي بتدبير هجومين معاديين للسامية في مدينتي سيدني وملبورن وأمهلت وقتها السفير الإيراني لديها سبعة أيام لمغادرة البلاد. وذكر بيان نيوزيلندا أن العقوبات تفرض مجموعة من القيود بما في ذلك تجميد أصول وحظر دخول أشخاص خاضعين للعقوبات وحظر استيراد وتصدير بعض السلع النووية والعسكرية. وحث البيان النيوزيلنديين على توخي الحذر في التعامل مع إيران. وقال بيترز "إعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة يعكس مخاوف المجتمع الدولي العميقة بشأن عدم امتثال إيران لالتزاماتها النووية والمستويات غير المبررة لأنشطة تخصيب اليورا
17-10-2025
برنامج إيران النووي
طهران تعلن انفتاحها على التفاوض مع واشنطن وترفض تقييد برنامجها الصاروخي
أكد أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي لاريجاني، الثلاثاء، أنّ إيران منفتحة على إجراء محادثات مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي، رافضا في الوقت ذاته أي قيود على برنامجها الصاروخي. وقال لاريجاني في منشور على منصة إكس، إنّ "الطريق إلى المفاوضات مع الولايات المتحدة لم يُغلق، مع ذلك فإنّ الأميركيين يتحدثون فقط عن المحادثات، ولا يأتون إلى طاولة المفاوضات، ويدّعون خطأ أن إيران لا تتفاوض". وأضاف: "هم يطرحون قضايا يعرفون أنه لا يمكن تحقيقها مثل القيود على الصواريخ، يقدّمون نموذجا يؤدي عمليا إلى إغلاق طريق المفاوضات". وتأتي هذه التصريحات بعد أيام من تفعيل الدول الأوروبية الثلاث، بريطانيا وفرنسا وألمانيا، الآلية المعروفة باسم "آلية الزناد" التي تسمح بإعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على طهران، بموجب اتفاق 2015 حول البرنامج النووي الإيراني (خطة العمل الشاملة المشتركة)، علما أن إمكانية إعادة تفعيل العقوبات تنتهي في تشرين الأول. ورحّبت الولايات المتحدة بهذه الخطوة، ولكنّها أشارت في الوقت ذاته إلى أنّها منفتحة على إجراء محادثات مباشرة مع إيران. توقّفت المفاوضات النووية بين طهران وواشن
02-09-2025
برنامج إيران النووي
عراقجي: إيران مستعدة لاستئناف مفاوضات نووية "عادلة" إذا أبدى الغرب حسن النية
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الخميس، إن إيران مستعدة لاستئناف مفاوضات "عادلة" بشأن برنامجها النووي المثير للجدل إذا أبدى الغرب حسن النية، وذلك بعد ساعات من تفعيل ثلاث قوى أوروبية عملية إعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على طهران. وفي رسالة بعث بها إلى مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس "أكد عراقجي استعداد إيران لاستئناف مفاوضات دبلوماسية عادلة ومتوازنة، شريطة أن تظهر الأطراف الأخرى الجدية وحسن النية، وأن تتجنب الإجراءات التي تقوض فرص النجاح". رويترز
29-08-2025
برنامج إيران النووي
إيران: لم نطلب إجراء محادثات مع واشنطن بشأن البرنامج النووي
أكدت إيران، الثلاثاء، أنها لم تتقدّم بأي طلب للتفاوض مع واشنطن خلافا لما صرّح به الرئيس الأميركي دونالد ترامب بعد الهجمات الإسرائيلية والأميركية على المنشآت النووية في إيران. ومساء الاثنين، صرّح ترامب بأنّ إيران تريد الدخول في مفاوضات مع واشنطن، مضيفا أنّ من المقرّر إجراء محادثات لكن من دون تحديد موعد أو مكان لذلك. وقال ترامب في البيت الأبيض حيث التقى رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو: "لقد خططنا لإجراء مناقشات مع إيران. إنهم يريدون التحدّث". وأضاف: "يريدون إجراء لقاء (معنا). يريدون حلا. إنّهم مختلفون للغاية الآن عمّا كانوا عليه قبل أسبوعين". في إيران، نفى المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي هذه التصريحات. ونقلت عنه وكالة تسنيم للأنباء الثلاثاء قوله: "لم يتم تقديم أي طلب لإجراء لقاء من جانبنا إلى الجانب الأميركي". في 13 حزيران، شنّت إسرائيل حربا على إيران بهدف معلن هو منعها من حيازة السلاح النووي، وهو مسعى تنفيه طهران التي تؤكد حقها في الحصول على الطاقة النووية المدنية. وجاء ذلك في وقت كانت تخوض الولايات المتحدة وإيران مفاوضات بشأن برنامجها النووي. وفيما
08-07-2025
برنامج إيران النووي
البنتاغون: الغارات الأميركية أعادت برنامج إيران النووي للوراء لما يصل إلى عامين
قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الأربعاء، إن الغارات الجوية التي نفذتها الولايات المتحدة على المواقع النووية الإيرانية أدت إلى تراجع برنامج طهران النووي للوراء لما يصل إلى عامين. وقدم شون بارنيل المتحدث باسم البنتاغون هذا التقدير في إفادة صحفية مضيفا أن التقدير الرسمي "ربما يكون أقرب إلى عامين". رويترز
02-07-2025
برنامج إيران النووي
مجموعة السبع تدعو لاستئناف المحادثات للتوصل لاتفاق بشأن برنامج إيران النووي
أعلن وزراء خارجية دول مجموعة السبع في بيان مشترك، الاثنين، دعمهم لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران. وطالبوا باستئناف المفاوضات للتوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني. رويترز
30-06-2025
برنامج إيران النووي
ترامب: برنامج إيران النووي عاد "عقودا" إلى الوراء
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأربعاء، أن الضربات الأميركية ألحقت "دمارا شاملا" بقدرات إيران النووية، ليعود برنامج الجمهورية الإسلامية النووي "عقودا" إلى الوراء. وقال ترامب: "لن يصنعوا قنابل نووية لوقت طويل"، مضيفا أن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران يمضي "بشكل جيد جدا". أ ف ب
25-06-2025
برنامج إيران النووي
ماكرون يقول إن اتفاقا بشأن برنامج إيران النووي "ما زال ممكنا"
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لنظيره الإيراني إبراهيم رئيسي خلال مكالمة هاتفية السبت، إن إحياء الاتفاق بشأن برنامج إيران النووي المبرم عام 2015 "ما زال ممكنا" شرط "أن يتم في أقرب وقت ممكن". وكتبت الرئاسة الفرنسية في بيان إنه "في ما يتعلق بالاتفاق النووي للعام 2015" الذي يفترض أن يمنع طهران من الحصول على القنبلة الذرية مقابل رفع العقوبات التي تخنق اقتصادها، أعرب ماكرون مجددا عن "قناعته بأن حلا يهدف إلى العودة إلى تنفيذه بشكل كامل ما زال ممكنا. لكن يجب أن يتم التوصل إليه في أقرب وقت ممكن". وأضافت أن ماكرون أعرب "عن خيبة أمله لعدم إحراز تقدم" بعد أشهر عدة من تعليق المفاوضات في فيينا "وأصر أمام الرئيس رئيسي على ضرورة اتخاذ خيار واضح للتوصل إلى اتفاق والعودة إلى تنفيذ (إيران) التزاماتها النووية". وقبل أكثر من عام، بدأت إيران والقوى التي لا تزال منضوية في اتفاق 2015 (فرنسا وبريطانيا وألمانيا وروسيا والصين) مباحثات في فيينا تشارك فيها بشكل غير مباشر الولايات المتحدة التي انسحبت أحاديا من الاتفاق عام 2018 في عهد رئيسها السابق دونالد ترامب. وتهدف المفاوضات المعلّقة راهنا، الى إ
23-07-2022